السبت، 13 سبتمبر 2008

النظرة الى الحياة

كل واحد بني وترعرع على مشاهد وعلى أحداث وعادات تركت فيه انطباعات وأفكار وكونت نوع من الشخصية الذاتية
وهناك العديد يجهل أن هذه الأشياء تترك عليه انطباع تجعله يستنبط دروس من الحياة
ولاكن كل واحد وتصوراته وتعليقاته فالشيء الذي يسرني ربما لايسرك والذي يعجبني ليس بضرورة يعجبك رغم توافقنا في عدة أمور ولاكن هذا بنسب مختلفة فنحن كبشر لانحاول فهم الأمور بل نحكم عليها كما نراها ونسمع عنها
ومع كل هذه الأطر فنحن نجهل الكثير الكثير

تمهيدي

عليك ن تتقبل نفسك كما أنت والتغير لايكون إلا ن الداخل عليك أنت تقاوم أفكارك السيئة ومحاولة استبدالها بالأصح والأجدر عليك أن تحاول بقيام ذالك وعن وعي وخطة مدروسة ومع مرور الوقت يصح الأمر لاإراديا تلقائيا تم يجب عليك المحافظة والاستمرار وذلك ضمن قواعد تكون موضوعة ولا يشترط أن تكون كلها سالمتا و لاكن المهم التميز والقبول العام وبعد هذه المرحلة يكون أمامك عدة خيارات لمواجهة العلم الخارج عن تصرفك والذي تراه وتسمعه اما الحس فتختلف من شخص لأخر فيجب أن تكون إيجابيا في ملاحظاتك أو على الأقل عادلا ومحاولة تبني ماتراه مناسبا لك و المهم في النهاية هو الانطباع النهائي